شخصيّة سياسية تعنى بالشأن الإجتماعي علناً، وتعاون تاجراً من منطقتها على تعبئة البلد بقناني الإنعاش، تدخّل لدى جهات كبرى الأسبوع الماضي، وشال الوزير من على الحبل، فأنقذ أجيراً يعمل خادماً له، حيث يعمل الخادم على تشويه صورة وزير لبناني من خلال تركيب الأخبار ضد عائلته.
والشخصية تدخلت لتنقذ عبدها من تنفيذ عقوبات. بحقّه كي يستمرّ مدخوله من شخصية تجارية تنعش البلد بالقناني!
وما حدث مع المأمور وما تسرّب من قلب المكاتب السرية قلب شفاه الكثير من الإعلاميين والشخصيّات الإجتماعية والفاعلة، ذلك أن الإجراءات التي انقلبت لصالح الزير بشكل فاضح، ويعبّر عن حكايات طويلة خلف ما يحدث، خصوصاً وأنَّ صديقاً من المجموعة المتآلفة على إنعاش البلد يحمل نمراً استقدمه من إفريقيا ويجول حاملاً إيّاه في البلد!
لا أقصد هنا نمر الكوميديان وبيسي ميريام كلينيك..
بل أبو نمر هو من يتصل بأحد الأحزاب وبضابط كبير في أحد القصور ليقرّر مصائر المواطنين حسب كمشة الدولارات!
تابعونا بعد في كتير
