رفيق نصرالله: الفتاوى تناسلية والمرأة للمضاجعة والرجل يتعاطى معها كبغل!
80% «بيقبضوا» ولماذا لدينا فوفو ونونو وشاذون جنسياً على المحطات؟
مركزية القرار منعت وجودي في الإعلام السوري
أحاول أن أتّقي المهووسين
في الستينيّات عرفنا الفن العظيم والآن ماذا؟ ترشرش
لا أنسى مواقف رغدة في لبنان والعراق
طالما من أساء لي ما زال في موقعه لن أدخل سوريا
«أملك معلومات خطيرة لو بدي ذيعا بعمل مشكل»
جواز سفري عليه تأشيرات إلى 61 دولة ما عدا إيران
فيها كتابي الذي أعدّه ومسودة وثائقي أحضّره وأدويتي وسلاح مرخّص
سمر أبو خليل ممتازة طوّرت نفسها وأحب حوارها
«شو بدك ما فيه أشطر من العرب بالحكي بالعرض»
أعرف سعر كل واحد في الإعلام 36 سنة و6 أشهر لا يُنقصُ منها ثانية، هي عمرُ حياته الإعلامية التي جعلت منه، رفيق نصر الله – حتى الآن – عنوناً لكتاب يعدّه، يغزل فيه من خيوط تجربته ثوباً لخبرة عمر.. في التجربة، فخر التعلّم كل يوم وغصّة مما يجري، في الوطن وما حوله وفي الذات، حيث كل ما هو كائن يُذبح. فنفرفر ألماً وننتظر المعجزة. يعزّ عليه أن يرى نظراتٍ بلهاء في عينَيّ خريجة إعلام حين يسألها عن عاصمة السودان فتجيب: الصومال. تؤلمه فتاوى النكاح، التي تُخاطب الذكورة والأعضاء التناسلية.
• مستمتع في جلوسك هنا في بهو الفندق؟
- هنا نقطة وصل، تعوّدت على طاولة معينة منذ 4 سنوات. لديّ مجموعة أصدقاء نلتقي يومياً في مواعيد محدّدة، تكاد تكون مقدّسة.
• تخاف أمنياً؟
- «إيه تقريباً».
• من يُهدّدك؟
- ليس هناك من شخص محدّد، هي الحالة ذاتها. لا أريد أن أفتعل أدوار بطولة، لكن لا حماية أمنية لي، كما تلاحظين أتنقَّل وحدي في الشوارع، لكن ليس كما قبل.