بعد أن غزَت مؤخراً مواقع التواصل الإجتماعي أخبار تؤكد تحرُّش الجماهير بها بعد فشل الحرّاس الشخصيين في إدخالها مقرّ الحفل، نفت الفنانة الشعبية بوسي جملةً وتفصيلاً كل ما تردَّد عن تعرَّضها للتحرُّش خلال إحيائها حفل في مدينة (السويس)، مؤكِّدةً أنَّ ما حدَث كان مجرَّد تدافع من المعجبين لالتقاط الصور التذكارية معها.
وأوضحت بوسي أنَّ الرَّقص جزء لا يتجزَّأ من عملها من أجل إضفاء جو من البهجة والمرح في الحفلات، وأنَّ قرار منعها من الغناء في وقتٍ سايق، لم يكن بسبب خروجها عن اللياقة كما حاول البعض أن يروِّج.
يُذكر أنَّ بوسي تنشغل حالياً في التحضير لبرنامج (لسة هنغني) المتخصِّص في الغناء الشعبي، والذي ستطلّ من خلاله بمشاركة محمود الليثي والحسيني وعبد الباسط حمودة، وهو من تقديم ميرهان حسين وإلهامي مقار.